وظائف

وزارة الشباب والرياضة تواصل تنفيذ الدورات التدريبية الحرفية للشباب والفتيات

تحت شعار "علمني حرفة" للعام الثاني داخل مراكز الشباب بالمحافظات

بواقع دورتين تدريبيتين شهرياً تواصل وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتمكين الشباب (الإدارة العامة لريادة الأعمال والمشروعات الناشئة)، تنفيذ الدورات التدريبية الحرفية.

وفي هذا الصدد يتم تنفيذ الدورات التدريبية الحرفية التالية:

تدريب في مجال (الكليم )، بمركز شباب طماي الزهايره بمحافظة الدقهلية.

تدريب في مجال ( المشغولات المعدنيه بالالومنيوم)، بمركز شباب مدينه ديرمواس بمحافظة المنيا.

تدريب في مجال ( التطريز) بمركز شباب تزمنت الشرقية بمحافظة بني سويف.

تدريب في مجال الريزن بمراكز شباب “كبريت المفارق جنيفه بمحافظة السويس.

تدريب في مجال (تفصيل جارديان وسوت) بمركز شباب اكتوبر بمحافظة بورسعيد.

وزارة الشباب والرياضة تواصل تنفيذ الدورات التدريبية الحرفية للشباب والفتيات

ومن جانبها أكدت منال جمال رئيس الإدارة المركزية لتمكين الشباب على الاستمرار بالتدريبات الحرفية والمهنية داخل مراكز الشباب بالمحافظات، وذلك لمواجهة سوق العمل والقضاء على البطالة وفي ضوء اتجاهات الدولة، والتي تؤكد على أهمية إقامة مشروعات صغيرة تخلق فرص عمل حقيقية تساعد في تحمل الظروف الاقتصادية الصعبة وخدمة المجتمع، وتؤكد على أن الاهتمام بالتدريب الحرفي يعود بالنفع على المجتمع.

أهمية الدورات التدريبية الحرفية

تهدف الدورات التدريبية الحرفية التي تنفذها وزارة الشباب والرياضة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، منها:

تشجيع الشباب على التدريب المهني والحرفي، وإعداده وفق احتياجات سوق العمل.

وكذا العمل على نشر ثقافة العمل الحر، وتدريب الشباب الراغبين على مختلف المهن الحرفية التي تؤهلهم للدخول إلى سوق العمل وتوفير فرص عمل لهم .

تنمية مهارات الشباب، ورفع مستوى مهاراتهم الحياتية والتكنولوجية.

مساعدة الشباب على إقامة مشروعات صغيرة، وخلق فرص عمل لهم.

أثر الدورات التدريبية الحرفية

تساهم الدورات التدريبية الحرفية في تحقيق مجموعة من الآثار الإيجابية، منها:

تساعد الشباب على اكتساب مهارات جديدة، وتطوير مهاراتهم الحالية.

تساعد الشباب على التعرف على مجالات العمل الحر، واختيار المجال المناسب لهم.

تساعد الشباب على إقامة مشروعات صغيرة، وتحقيق الاستقلال الاقتصادي.

تساعد الشباب على خدمة المجتمع، وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

هذا وتؤكد وزارة الشباب والرياضة على أهمية الدورات التدريبية الحرفية، واستمرارها في تنفيذها للعام الثاني على التوالي، وذلك في إطار حرصها على دعم الشباب وتنمية مهاراتهم، وإعدادهم لسوق العمل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى